Admin Admin
المساهمات : 486 تاريخ التسجيل : 26/08/2012
| موضوع: حكاية واقعية سيطرت على كياني الجزء الاخيييير بحول الله. الجمعة سبتمبر 07, 2012 1:56 am | |
| [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
<table border="2" cellpadding="0" cellspacing="0">
<tr> <td>[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]</td></tr></table>
السلام عليكم وحمة الله وبركاته
وعدتكن انو راح ارجع وبالفعل رجعت للجزء الاخير من الحكاية واللي راح يكون شوي طويل واللي فات الها اي جزء تدخل هون
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
اخر حاجة وقفنا عندها انو امير الاميرة كشف امره وبانه متزوج من اجنبة
اما عن كيفة اكتشافها للامر وهو قراءتها لرسائل في هاتفه وترجمتها كلمة كلمة من الالمانية الى العربية حتىفهمت كل المعاني
عندما صارحته توسل بكى بشدة
لكن فظلت الصمت رجاء وحيد كان لها وهو ان يوصلها الى بيت اهلها لانها لازالت عروس ومن غير اللائق ان تذهب لحالها.
وبالفعل مادام انه يحبها فانه اوصلها وهو يتوسلها في الطريق ان تسامحه ولكن لا حياة لمن تنادي
قتلته بصمتها
وعند وصولها للببت ورات الوالدة شحوب ابنتها
عانقتها ولكن الفتاة اخبرتها انها لا تريد شفقة من احد فقط ان تترك لحالها
ولكن اصرار والدتها جعلها تنفجر وتقول باعلى صوتها
حياتي انتهت مع k لااريد شيئا الا حريتي وطلاقي
فهموا المسالة استفسروا الزوج عن سبب انكاره للمسالة
فاجاب انه كان خائف ان ترفضه
وبان زواجه من المانية زواج مصالح فقط
وان ابناءه يفهمون الوضع ويقدرونه
ولكن الزوجة اصرت على الطلاق
رغم التوسلات والوساطات حتى تعود اليه
ولكن ............
...........................
..................................
بدات اعراض غير طبيعية تظهر عليها
عياء اغماء وكرهها للاكل
مما جعل والدتها تاخذها للدكتورة لتشخص حال الفتاة
انها حامل
بدات تبكي بشدة ترى هل
من الفرحة ام من الحسرة
توسلت للجميع الا يخبر شيءا زوجها
ولكن الاخت الكبرى له
ا ذهبت لاخباره بان زوجته تنتظر مولودا
كانت فرحته لا توصف بكى بشدة وبالفعل كله الم وحسرة
حاولوا اقناعها بالعودة له وان تفكر في مصير ابنتها
على فكرة لقد اخبرتها الدكتورة انها
حامل بطفلة
وبالفعل وبعد تفكير ممل ومضن تعود الزوجة لبيت زوجها
عادت
ربما مرغمة
ربما انها فضلت الا تحرم اينتها حنان ابيها
ربما انها عرفت ان وصمة المطلقة ستظل مرافقتها ابد الدهر
ربما انها عادت حتى تسكت الناس
المهم انا عادت ولكن بلا اي ابتسامة
عادت اليه وانجبت طفلة هي الان تعتبرها كل حياتها
لا تكف عن الحديث عنها
ان سالناها هل انت سعيدة فان اجابتها هي ان تنظر الى ابنتها
اما زوجها فمازال يذهب الى الديار الالمانية
ويزور زوجته الثانية مرة او مرتين كل ثلاثة اشهر
اولاده احبوها جدا واحبوا اختهم
ولكن هي لازالت تلك الزوجة المحطمة التي
لم ولن تنسى الخيانة ابدا
ولكن كما تقول دائما
كل شيء يهون في سبيل ابنتي
انظروا حبيباتي الى حجم التضحية
هي ضحت بحياتها بشبابها بدراستها
بكل ما تملك وبكل ما يمكن للفتاة ان تفتخر به
فقط من اجل ابنتها
فهل يا ترى ستتذكر ابنتها شيئا من هاته التضحيات؟؟؟
هل ستعرف ابنتها ان امها مزقت كرامتها وكبرياءها
في سبيلها
هل وهل وهل؟؟؟؟؟؟
اسئلة ستجعل الزمن يخط اجاباتها...
وهنا انتهى عدد قصتنا الواقعية ولايوجد فيها نقطة من نسج الخيال
كل حرف كتب هو حقيقي ....
|
| |
|