قصة حقيقية في الغابة

Admin المساهمات : 486 تاريخ التسجيل : 26/08/2012

هاده القصة احباتي هي قصتي وقعت لي عند سن 17 من عمري

كنت فتاة طائشة مراهقة كنت ادرس بالاعدادية كنت احب الرياضة و المشي السريع

دات يوم اد بي اعمل فوتينغ اي اتمشى في الصباح الباكر كالعادة لاكن هاده المرة اخترت طريقا مختلفة و بعيدة عن منزلي

لم اكن اخاف من احد من
الناس او الشمكارى ... في دالك اليوم تبعنى شاب وسيم انيق و لم ارغب في
الكلام معه لاكني تكلمت معه في النهاية لشدة الحاحه بالتعرف بي فتعرفنا و
تمشينا سويا المهم هو كان يسكن بالقرب من دالك المكان .

بقينا على اتصال الى دات يوم

اليوم المشؤوم الدي كشر فيه الدئب عن انيابه ....

كنت التقيت به كالعادة
كنا قد اتفقنى على ان ندهب الى الغابة في فوتنغ للرياضة لم ارى من دالك
الشاب اي سوء فقد بدا لي متخلق جدا لم اكن ارى فيه اكتر من صديق كاصدقاء
القسم او اخ

المهم دخلنى للغابة كنت
البس اللباس الرياضي مع حدائه المهم عند بداية الغابة كنت مطمئنة لكن بعد
دخولنا وسطها بدا يتكلم بكلام غير مفهوم و بدا يقول اليوم اليوم فبدات اصاب
بالخوف سالته مادا فامسكني من يدي و قال اليوم سوف انتقم منكي راكي
شحفتيني اي بمشقة حتى وقعتي في قبضتى المهم بدات بالصراخ و بالبكاء فقلت له
كلمة لم انساها في حياتي قلت له اتمنى ان يخسف بي الله الارض و ان اسقط
تحت التراب على ان تتمكن من لمسي لاكن بدون جدوى و في لحضة اخبرني بالجلوس
طاب مني ان اجلس غصبا عني عندها بدات افكر في حيلة فطلبت منه ان يكون دالك
بدون الم و ان يترك يدي وانني سوف اجلس بقربه عندها فجاة هربت هربت بشدة و
بهرولة و كنت قد فاجاته بهربي اجري اجري وسط الغابة فجاة وجدت جدار من
الشوك و وراءه مزرعة

تصورو معي الجدار عالى
جدا لاكن بقدرت الله سبحانه والله كانها قوة حصان هائج ينط من فوق الجدار
لم اوعى لامني احسست بتلك القوة انها غير طبيعية ارسلها لي الله سبحانة
لينقدني سبحان الله العضيم و الحمد لله على نعمته لى مدي حياتي ...

عندما قفزت داخل المزرعة
كانت الارض مفلحة للزراعة كان الجري فيها صعب ورغم دالك جريت و هو يتبعني
ويحمل معه عصا ليقتلنى عندما يمسك بي و لاكن رحمة الله كانت اكبر جريت الى
ان وجدت امراة و زوجها يعملان بالارض فدهبت باتجاههما و عند وصولي تشبتت
بارجل المراة و قلت لها انقديني يريد ان يغتصبني و انا ابكي اخدتني بين
احضانها

المفاجاة هي انها تعرفة جاء الينا اخد منه الرجل العصا و قال للمراة انه كان يمازحني كانت تعرفة و تعرف امه

المهم لم ارغب بالابتعاد
عن المراة بقيت متشبتت بها الى ان اخرجتني من المزرعة الى الطريق حيت
استقليت حافلة للدهاب الى منزلي نضر الى نضرت التوعد بالشر فقلت في نفسي
المهم انك لم تصل الى مرادك فقل ما شات وحمدت الله كتيرا كتيرا

الان انا متزوجة و انتظر ان ييزقني الله سبحانه باطفال فادعولي بالدرية الحسنة

ارجو تم ارجو من كل
الفتيات ان لا تتق باحد فالزواج قريب لابد وان ياتي يوم و تتزوج فيه وان
تركز على الدراسة و ان تبتعد عن الاماكن الفارغة .